أضحك بخبث عندما تطلببين أن أصف أشواقي لكِ .......ألا يكفي أن تنصهر الصخور حتى وأنا معكِ ......ألايكفي أن يتعربش الياسمين على الهواء وينبت الأقحوان بلاماء .......حياتي أيتها الانثى لاتعرف إلا الشوق العنيف .......شوق ترتعد منه السماء فكيف أكون بحبكِ لطيف ........ألاتسمعين طقطقة عظامك عندما أحضنكِ بقوة .واقبل تلك الشفاه بنشوة .......أخبث من ضحكتي سؤالكِ لي ..........لتعرفي ردة فعلي عندما عن الشوق تسألي
=========
مصطفى